جايب صحبتة

راح تخلع ثياب المدرسة وقد ذهبت مع صاحبها إلى بيته ودخلت غرفته ونام هو فوق سريره مستلقياًَ على ظهره فاتته من حمامه وهي تخلع قميصها ثم بنطالها ثم راحت تتدلع امامه و تتغنج و تغريه وتثيره بقوة حتى وقف زبه منه وهي لا تقربه فقام إليها و نهض يطلبها فابتسمت وضحكت و استدارت له وكانت قد عرت بزازها وخلعت ستيانها فراح يقفش بزازها الجميلة المغرية المثيرة لينطرح على قفاه فوق فراشه ونرى هكذا طالبة شقراء جميلة تمص وتتناك من كسها و طيزها من صاحبها ثم يهيج بها فيفنسها ويعري كسها ويركبها منه وينيكها بقوة ويكيفها ثم ينزع زبه من كسها يدسه في طيزها فتصرخ إلا أنه يظل ينيكها بقوة من الخرمين حتى يشبعها ويدفق حليبه فوق فلقتيها وهي نائمة.